التخطي إلى المحتوى الرئيسي
  1. الصحة و الطب/

فوائد خل التفاح الصحية و الجمالية

/77e2dd6f-15_11307556848353443530.jpg

انتشر خل التفاح في الآونة الأخيرة بصورة كبيرة لما له من فوائد واستخدامات كثيرة، وهناك نوعين من خل التفاح:

** النوع الأول:**  وهو خل التفاح الصناعي، ويتكون من مركبات كيميائية  والنوع الثاني: وهو خل التفاح الطبيعي، ويعتبر خل التفاح الطبيعي من أهم نواتج تفاعل البكتريا مع التفاح، حيث أنها  تتم علي مرحلتين، المرحلة الأولى يتم تحويل السكريات الموجودة بالتفاح إلي كحوليات، وليس كناتج نهائي والمرحلة الثانية يتم تحويل الكحوليات بفعل عملية التخمر إلي خل، وكان قديما يستخدم بتوسع في الطب البديل، وله أهمية كبيرة حيث يدخل في الكثير من المجالات.

في مجال الصحة:

-يساعد على التخلص من جير الأسنان عن طريق مسح الأسنان به.

– يعالج أمراض الجهاز التنفسي.

– يعالج أمراض القولون.

– الالتهابات الروماتزمية.

-علاج أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، وزيادة نسبه الكولسترول في الدم.

– يستخدم كمضاد حيوي، وفي علاج التهاب المفاصل.

يمد الجسم بالعديد من الفيتامينات كالحديد والكالسيوم والفسفور والكبريت وغيرها.

– علاج أمراض الحلق و البلعوم.

– علاج لدغات بعض الحشرات عن طريق تدليك مكان الإصابة.

– علاج المسالك البولية.

– تعطير الأرضيات والحمامات.

– يعمل علي إزالة البقع الصعبة.

في مجال التجميل

-يساعد في إنقاص الوزن عن طريق وضع معلقة من خل التفاح في الطعام، أو تناوله علي كوب ماء، حيث يعمل علي إذابة دهون الجسم.

– لتفتيح البشرة من آثار حروق الشمس.

– التخلص من حب الشباب عن طريق مسح الوجه بقطنة مبلله بالخل.

– علاج القشر المتواجد في الشعر.

– تقوية الأظافر عن طريق مسح الأظافر به.

– يمد الجسم بالطاقة ويزود من نشاطه، لذلك يساعد علي التخلص من الخمول والكسل.

ولكي يعطى نتيجة أفضل يفضل تناوله بعد الأكل حتى لا يتسبب بقرحة المعدة، أو وضعه علي السلطات، وإذا لم يتوفر خل التفاح يمكن الاستعاضة عنه بأكل تفاحه يوميا.

و كما يوجد فوائد كثيرة لخل التفاح فهناك الكثير من الأضرار و منها:

أنه يتسبب في تهيج القولون وقرحات المعدة والمرئ، وارتفاع نسبة الحموضة،  وأيضا تقرحات الفم، وكثرة استخدامه علي البشرة يؤدى إلى ظهور الحروق واللسعات على الجلد وأيضا بعض التشققات، مما يؤدى إلي ظهور مرض البرص، وأيضا قد يتسبب بنقص عنصر البوتاسيوم في الجسم،  وكذلك يسبب البواسير.